و الأوراق فى الطريق لتتبع آثارها فى طريق عودتك و تصل بالسلامة . . .
فى طريقه مر وسط الغابات الكثيفه و الأشجار الكثيره فى طرق متسعة و كانت أمه و هى على كتفه
تقطع أغصان الأشجار و أوراقها و ترميها على جانبي الطريق …..
الأبن أمه فوق الجبل و هم بالعودة بمفرده و لكنه وقف حائراً ، فقد أدرك أنه ضل الطريق ….
نادته أمه فى لطف و حنان و قالت له “يا بنى خوفا عليك من أن تضل طريقك فى عودتك ، كنت أطرح الأغصان