طبيب يقتل ابنه

ويسمع والده الطبيب بالخبر ويتصل بالمستشفى العام وهو يصيح أسعفوه.. أسعفوه.. ريثما أحضر وأنقله

إلى المستشفى الخاص
ويصل الطبيب إلى المستشفى

أين المصاپ وهنا كانت الکاړثة الفاجعة
عظم الله أجركم.. لقد فارق الحياة

من هو الذي أسعفه امسكوه حققوا معه
وينظر الطبيب من حوله فيجد الشاب الذي أسعف ولده

وهو الذي شـ,ـتمه وبصـ,ـق عليه
إذا أنت الذي

نعم أيها الطبيب
ولم يتمالك الطبيب نفسه من البـ,ـكاء وهو يقول

أنا الذي قـ,ـتلـ,ـتك يا بني
وصل أبنه للمستشفى الذي يملكه فيطرده دون أن يعلم

أنه أبنه ويفقد أعز إنسان إلى قلبه من أجل المال الذي كان عدوا له.

إن الله يمهل ولا يهمل
تأملوها جيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top