سابت ابنها قدام الملجأ و

برا البيت لوحدها
ضحك حمزة : و طلاما هي اتعرضت لحادثه بدون إرادتها

ابوها هيق”تلها ليه ، انت غلبان اوي يا حاج مصطفى انا متاكد أنها كانت بتلف على حل شعرها مع واحد

اتعصب عليه الحاج مصطفى و قام رايح ناحيه الباب : مهرة في امانتك لحد ما اجيلك تاني بعد يومين و

اوعى تزعجها
قفل الحاج مصطفى الباب و هو مطمن لانه عارف حمزة

أنه لولا عنادة بس قلبه طي
اتأفف حمزة و قعد يشتغل على المشروع اللي في أيده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top