سابت ابنها قدام الملجأ و

– في رقبتي انا ..يا عم مصطفى قول كلام غير ده انا مسافر انت متعرفش اني هدرس هندسه في جامعة

بريطانيه
لا عارف و عارف انك مش هتكون موجود عشان كده مهرة

هتقعد في البيت ده و انا هطمن عليها من وقت للتاني

قام حمزة وقف : ده بيت بابا و انت عارف بيك”ره امي و اهلها ازاي خصوصا بعد ما اتجوزت من بعده

انا مش عايز مشاكل
اتعصب الحاج مصطفى و قام وقف وراه : و انا اللي

ربيتك و لو بتعزني هتسمع كلامي من غير نقاش ولا سؤال زيادة

قعد حمزة تاني اللي كان واضح عليه أنه عنيد جدا و مبينفذش غير كلامه : موافق تقعد هنا بس اعرف ايه

اللي حصل
– مش لازم تعرف

يبقى هتمشي من هنا لاني مش عايز اعمل مشـــ,,كله مع الشيخ عزيز من غير لأزمة

قعد مصطفى وهو مدايق لانه عارف عناد حمزة : مهرة اتعرضت لحادثه و ابوها حالف يقت”لها لأنها خرجت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top