سابت ابنها قدام الملجأ و

لبس الشيخ عزيز و راح المستشفى يشوف بنته و لسا كان هيفتح الباب لقى الدكتور بيتكلم مع دكتورة

مريم
– بس دي حاله اغتصا”ب و تعد”ي على طفله صغيرة لازم

نبلغ البو”ليس انتي كده بتظلميها لما تخفي ده لازم حقها يرجع ..البنت دي لو كانت ماتت وهي بتولد كان

هيبقى ردك برضوا اننا نسكت طب و الطفل اللي مات راح نتيجة ايه يا دكتورة فين ضميرك

اتصدم الشيخ عزيز و حط أيده على قلبه و فقد الوعي
فاق على صوت الحاج مصطفى : يا دكتورة مريم تعالي

بسرعة الشيخ عزيز فاق
بس مسك أيده الشيخ عزيز و طلب منه يقفل الباب

قفل الحاج مصطفى الباب و قرب منه بصله عزيز بكل قسوة : بنتي مهرة اقت”لها سممها المهم انها

عايشة اتصدم الحاج مصطفى و فضل متنح شويه : عزيز انت بتقول ايه دي بنتك

– لو مقت”لتهاش هق”تلها ب ايدي دي جابتلي العار
عدى اربع ايام و قرر الحاج مصطفى يخلص من مهرة زي

ما وعد الشيخ عزيز ..دخل عليها وهي نايمه و كان ماسك ابره تانيه فاضيه و كان هيق”تلها بيها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top