اللي المفروض هيقدمه في اختبارات الكلية اللي هيدخلها
رجع الحاج مصطفى المنصورة و دخل بيته و لسا بيفتح النور لقى الشيخ عزيز قاعد جوا مستنيه : عملت ايه
اتخض مصطفى منه و قلبه وقع : انت دخلت ازاي يا عزيز
– مش مهم دخلت ازاي ..قت”لتها ؟؟
اه و د..فنتها متقلقش
قام الشيخ عزيز وهو مش مطمن : لو بتكذب عليا هدفنك معاها
خرج عزيز من بيته و قفل مصطفى الباب و قعد وهو تعبان و بيحاول يفكر هيعمل ايه
فاقت مهرة على وجع في راسها وهي بتفتكر اللي حصلها من تسع شهور لما كانت نايمه عند خالتها غصب
عنها من التعب و فجأة حست بحد بيق”لعها لبسها و بيكتم صوتها
صرخت من الخوف و جريت على البلكونة و قلبها بيدق
قام حمزة انتفض من مكانه و جري بسرعة على الاو,,ضه
فتح الباب لقاها واقفه مر..عوبه : انتي مالك في ايه اجيبلك حاجه ..