صفرا وزفرة وقالي دي ترشيها على اخر سلمة عند بابها، ولو عدت عليها، اعرفي ان حياتها كلها باظت
للنهاية بس بشرط اوعي تفتشي السر او تبوحي بيه، لان ساعتها كل حاجة هتبوظ، وهتتحملي النتيح
لوحدك…
كنت مبسوطة بكلامه، اخدت الماية ورشتها، فاتصل بيا
قالي مبروك اللي كنتي عايزاه تم، وهي دلوقتي في طريقها الاخير انها تفقد نفسها..
من يومها بحلم بيكي وانا نايمة ووانا صاحية، انك واقفة قدامي وانا حزاليا نـ.ــار بتاكل فيا
وبتقوليلي ليه عملتي فيا كده ياسندس، انا حبيتك ومأذتكيش ليه تأذيني بس؟!..
مرة مع مرة مبقتش قادرة اتحمل عذاب ضميري ونفسي، حسيت اني فوقت من الشـ.ــيطان اللي كان مسيطر
عليا، اتصلت بالدجال ده تليفونه كان مقفول، ولما روحتله توهت ومعرفتش اوصل برغم اني زورته اكتر من
٣مرات!!!..
ملقتش قدامي الا حل واحد بس، وهو اني اعترفلك
باللي عملته فيكي عشان ضميري يرتاح وتسامحيني يمكن ربنا يسامحني وارتاح من اللي انا فيه ده حتى