صوت منه
فاعتقد أنه ليس هو وبدأ يمشي وكلما مر على بئر
فيه حجرا حتى وإن كان به ماء ولكنه لم يستسلم
ودخل المنزل وكان الليل قد حل وبدأ يدون ما وصل
إليه وبينما هو يمشي ذاهبا للحمام في المنزل وجد حصيرا مفروشا على ألواح خشبيه فأحضر اللمبة الجاز
التي تضيء المكان واقترب وأخذ يزيل الحصير وكذلك الالواح
فوجد بئرا فارغة فقال في نفسه ربما هذه البئر تخفي شيئا فحمل اللمبة وأنار بداخلها فوجد سلالم
تنزل للأسفل فلم ينتظر الليل وقام بالنزول ومعه كشاف يضعه للطوارئ ولكنه نسي القلادة . وأخذ يهبط
لأسفل وعندما وصل لقاع البئر
وجد ممرا طويلا ولكن النقوش عليه غريبة وظل يسير
حتى سمع أصوات .
وجد ممرا طويلا ولكن النقوش عليه غريبة وظل يسير
حتى سمع أصوات مختلطة تأتي من بعيد وظل يقترب ولكن الغريب لم ير نور ولكن الأصوات تقترب وفجأة
انزلقت قدمه ووقعت اللمبة وانطفأت وأخذ ينزلق للأسفل ووقع على شيء ليس أرضا أو حجرا بل وكأنه