قصص حقيقيه

مضت السنين، فتركها أولادها الكبار، وتوفي زوجها، ولَم تجد غير ذلك الطفل الصغير الذي كبر ودرس وعمل

ورفع من وضعه المادي والإجتماعي، واعتنى بها حتى وافتها المنية .

بربكم .. هذا الإله العظيم يُعصى ؟
ألا يُخطب ودُّه ؟ ألا تُرجى جنته ؟ ألا تُخشى ناره ؟
منقول

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top