مضت السنين، فتركها أولادها الكبار، وتوفي زوجها، ولَم تجد غير ذلك الطفل الصغير الذي كبر ودرس وعمل
ورفع من وضعه المادي والإجتماعي، واعتنى بها حتى وافتها المنية .
بربكم .. هذا الإله العظيم يُعصى ؟
ألا يُخطب ودُّه ؟ ألا تُرجى جنته ؟ ألا تُخشى ناره ؟
منقول
•