مع أبنائه الورثة..
إنقطع عنها دم الحيض فظنته سن اليأس، لتجد نفسها
حاملاً بتوأم : ذكرٍ وأنثى.
– أم كانت تدعو لإبنها المراهق المدمن بالهداية،
أصيب إبنها في حادثة سير، فظنوا أنه مات، وضعوه في غرفة الموتى، دخلت خالته الطبيبة لتلقي عليه
نظرة الوداع، شعرت بأنفاسه الساخنة، نادت الممرضين ليتبين أنه لا زال حيّا يرزق ..
قضى بعدها شهراً في العناية المركزة، واليوم أصبح ذلك المراهق المستهتر المدمن طبيباً.