عندما طعن سيدنا عمر رضي الله عنه

لم تأذن فادفني في مقاپر المسلمين
فحمله ونظر في المسجد فجاء حذيفة وصلى عليه

فاستبشر بن عمر وحمله إلى بيت عائشة فقال يا أمنا ولدك عمر في الباب هل تأذنين له

فقالت ادخلوه
فډفن سيدنا عمر رضي الله عنه بجانب صاحبيه

رحم الله سيدنا عمر بن الخطاب و رضي عنه
ملأ الارض عدلا وخاف الله خوفا شديدا مع ان الرسول صلى

الله عليه وسلم بشره بالجنة فما بالنا نحن اليوم لايدري احدنا أربه راض عنه ام لا ومع ذلك نلهو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top