والغنم الثانية .. ففيها النعاج أكثر من الكباش
والمقبرة،، من ترك ذرية هو حي،،
ومن لم يترك فهو ميت،،
والبستان.. إن كان صاحبه عمله بماله فهو أخضر وإن
كان بالدَين هو يابس..
أما الحليب ،، عند وضعه في الإناء ينزل الحلي
ويصعد الماء..هو شرب الماء واعطاك الحليب،،
وأما البئر فان الماء الصافي يصعد للأعلى أعطاك
أنت اولاً،، .. فزوجها له،،
وعند دخوله عليها وضع يده على رأسها،،
قال لها ،، لمن هذا الرأس،،
قالت كان_رأسي _ وأصبح _ رأسك،
فقال لها تهيئي للسفر،
انا لست راعي الغنم.
أنا ملك ابن ملك وقد خرجت للبحث عنكي