قصه جارتنا اللي ساكنة في العمارة

قربت من الشباك بالراحة ومسكت الستارة وفتحتها سنة عشان أبص منها مالقتهاش واقفه على شباكها

قفلت الستارة بسرعه وقعدت على الكنبة وارتحت شويه..

بعدها دخلت اغسل المواعين..وجهزت هدوم عشان اخد شاور.. واول ما فتحت باب الحمام لقيتها واقفه في

وشي بتبرقلي..
ولابسه العباية السوده..قفلت باب الحمام بسرعه

وصړخت ورميت الهدوم وطلعت اجري عالمطبخ جبت السکينة.. فضلت ادور ع الموبايل عشان اتصل بعماد

مالقتوش..انا ناسياه في الاوضه اللي في وش الحمام
وانا مش عايزة اقرب من الحمام وخاېفه..

فضلت قاعدة في الصاله وماسكة السکينة..
فضلت مستنية وانا عماله اعيط ومش قادره اخد نفسي

لحد ما عماد جه لقاني قاعدة ماسكة السکينة..
قالي في ايه يا ياسمين قولتله دخلت الحمام عشان

استحمى لقيتها واقفه وبتبصلي..
قالي كفايه جنان بقى ودا كله لسه في الحمام من

امبارح يعني..
دخل بسرعه على الحمام وفتح الباب ونور النور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top