قصه جارتنا اللي ساكنة في العمارة

ساعتها انا صړخت ووقعت على الارض من الخضة
ومسكت تلفوني واتصلت بعماد وقفلت الشباك والستارة

وهي لسه واقفه بصالي ومش عارفه اعمل ايه !
امال مين اللي عندي في الحمام..

فضلت قاعدة في الصالة وعماله افكر لحد ما عماد رد عليا وحكيتله اللي حصل بصوت واطي وانا خاېفه قالي

انا خلاص تحت البيت..
جريت عالمطبخ وجبت سکينة فضلت مسكاها بايدي

الاتنين وعيني على الطرقه اللي فيها الحمام لحد ما عماد جه وفتح الباب ودخل لقاني بعيط وماسكة

السکينة..
قالي اهدي انا هتصرف..

راح للحمام وخبط عالباب وانا باصه عليه من بعيد ومش قادره اخد نفسي..فضل يخبط وينده..

لحد ما فتح الباب مالقناش حد جوة !
ساعتها عماد بصلي بصة عمري ما هنساها..

قولتله جت وقعدت معايه ودخلت الحمام انا مش بخرف..

قالي اهدي يا ياسمين ممكن يكون حلم وانتي صحيتي مخضوضه بس مش اكتر..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top