فقالت “كان آخر شيء دخل جوف النبي هو ريقي، فكان من فضل الله علي أن جمع بين ريقي و ريق النبي قبل أن
،
ثم دخلت فاطمة بنت النبي، فلما دخلت بكت، لأن النبي لم يستطع القيام، لأنه كان يقبلها بين
عينيها كلما جاءت إليه
فقال النبي “أدنو مني يا فاطمة”
فحدثها النبي في أذنها، فبكت أكثر !
فلما بكت قال لها النبي “أدنو مني يا فاطمة”
فحدثها مرة أخر في اذنها، فضحكت !
بعد ۏفاته سئلت ماذا قال لك النبي؟
فقالت: قال لي في المرة الأولى “يا فاطمة، إني مېت الليلة” فبكيت
فلما وجدني أبكي قال “يا فاطمة، أنتي أول أهلي لحاقاً بي” فضحكت
تقول السيدة عائشة: ثم قال النبي : “أخرجوا من عندي في البيت” وقال “أدنو مني يا عائشة”
فنام النبي على صدر زوجته، ويرفع يده للسماء ويقول “بل الرفيق الأعلى، بل الرفيق الأعلى”
تقول السيدة عائشه: فعرفت أنه بخير !
ودخل سيدنا جبريل على النبي