اشهر مغسل أموات يحكي

الكرامة الثالثة التي وجدتها في هذا الرجل
ثم بعد الانتهاء من الغسل أردنا حمله من خشبة

الغسل أو دكة الغسل إلى النعش أو مكان تكفين الرجل فعند إنزاله إلى دكة التكفين عادة بعد وضع

المېت على الأكفان يقوم أقرب الناس إليه بدهن ميتهم بعطر العود أو أي عطر يقوموا بدهن مواضع

السجود التي كان يسجد فيها المېت في المسجد لكن عند إنزال هذا الرجل يا إخوان إلى دكة التكفين

وقبل أن نضع عليه أي طيب صدرت من هذا المېت ريح لم أشتمها في حياتي

لا هي ريحة عود ولا مسك لا عنبر ولو اختلطوا جميعا مع بعض .. فأردت التأكد أن هذه الريح صادرة من

هذا المېت فقمت بمسح عن جبينه واشتميت هذه الريح جهة أنفي فوجدت أن هذه الريح عالقة في أنفي لم

تزول لأكثر من ثلاث أيام حتى اغتسلت من جنابة
وأردت التأكد من ذلك فقلت يمكن هذه الريح صادرة

من أحد الإخوة أو أحد الأبناء الذين حضروا معانا الغسل فقلت في نفسي بعد الانتهاء من تكفين هذا

الرجل أطلب من أحد الإخوة من هذه الريح قليلا لكي نصلي على هذا المېت في المسجد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top