أن البول نجس، فإذا أصاب بدناً أو ثوباً أو بقعة، نجسها؛ فلا تصح بذلك الصلاة؛ لأن الطهارة من النجاسة أحد شروطها.
أن ترك التنزه من البول من كبائر الذنوب.
ثبوت عذاب القبر، وهو ثابت بالكتاب والسنةوالإجماع.
إثبات الجزاء في الآخرة، فأول مراحل الآخرة هي القبور، فالقبر: إما روضة من رياض الجنة، أو حفرة من حفر النار. الحرص على التنزه والابتعاد من البول، بأن لا يصيبه في بدنه ولا ثوبه . الأفضل المبادرة بغسله، والطهارة منه بعد إصابته؛ لئلا تصاحبه النجاسة، أما وجوب إزالتها فيكون عند الصلاة. أن البول نجس، فإذا أصاب بدناً أو ثوباً أو بقعة، نجسها؛ فلا تصح بذلك الصلاة؛ لأن الطهارة من النجاسة أحد شروطها.