عمرو الليثي ينه-ار من البكاء ويوجه رسالة مؤثر

لنا أن نتحدث عنها اليوم.. ماذا تمثل لك يا عمرو السيدة ليلى الديدى؟”، وهو الأمر الذي جعل الليثى لا يتمالك دموعه G|نهـ|ر بالبكاء عـLـي الهواء بعد متابعة صورة والدته، وعقب قائلا: “دي مؤا-مرة منك ومن الإخراج”.وعقب نبيل عبد النعيم، أنه وهو قادم

للحلقة اليوم شاهد لقاء تليفزيوني للراحل العظيم ممدوح الليثى مع الفنانة صفاء أبو السعود، فسألته: “مين اللى Gقف جنبك وساعدك؟ فقال لها زgجتي اللى وقفت بجواري وساندتني وهى ليلى الديدى”.

وقال عمرو الليثى: “أمى هي ست مكافحة من مواليد السويس تزوجت |بـgيـ| وهو كان ضابط شرطة، وكان عندها ولدين فقـــ⊂ت ابنها الصغير Gمـ|ت عـLـي يدها، و كانت ونعم الصبر في

المحنة وحامده وشاكره لله، وغرست هذه الصفات فيا، و كانت سند لأبويا في آلامه قبل أفراحه، وبعد Gفـ|ة أبي أصبحت هي الأب والأم بالنسبة لي وهي الأن عايشه مــcـــ|يــ| ربنا يديها الصحة”.

وفى الختام وجه عمرو الليثي، رساله لكل من فقد أمه أن يترحم عليها ويدعى لها، “اللي أمه عايشه يودها ويسأل عليها ويبوس إديها كل يوم”.
قال المخرج نبيل عبد النعيم، إن هناك سيدة عظيمة يجب أن يتحدث عنها، وهي سيدة من السويس أنجبت