أن تكون النية خالصًا لله – عز وجل – أن لا يشركها أحد ولا يقصدها. غيره – سبحانه – وهذا هو. الجزء القلبي منه.
– أن تكون هذه الأعمال
بما يريده الله عز وجل ويرضاه.
إذن فهو متفق مع الكتاب والسنة.
يشترط لقبول الفعل أن تكون النية صحيحة ، وأن يكون الفعل صحيحًا ، ولا يحل أحد محل الآخرإذا كانت النية جيدة
والفعل فاسد ، نقول أن الفعل أفسد النية ، وإذا كان الفعل صالحًا والنية فاسدة ، نقول أن النية أفسدت العمل