وفَّق الله الجميع.
الأسئلة:
س: حديث أبي موسى يُحْمَل على مَن كان يعلم من أهله أنهم يفعلون النياحة ولم ينههم؟
ج: ظاهر الحديث العموم في هذا، لكن ينبغي للإنسان أن يُوصيهم ويُحذِّرهم.
س: إذا عددت النائحةُ خصالًا جميلةً للميت وكان يفعلها، فهل ..؟
ج: على سبيل النوح لا، أما إن كان على سبيل البساطة من دون نوحٍ ولا شيءٍ فلا يُخالف، تقول: “الله يغفر له كان كذا، وكان كذا” ما يُخالف، أما على سبيل النياح والصياح فلا.
س: هل الملكان يلهزانه إذا كان يفعلهما؟
ج: هذا غير هذا، على سبيل النياحة يعني، وأيش قال المحشِّي بعد: رواه الترمذي؟
طالب: رواه الترمذي وقال: حديثٌ حسنٌ.
الشيخ: فقط؟
الطالب: فقط.
الشيخ: وغيره تكلَّم؟
الطالب: في الهامش: رواه الترمذي، ويشهد له حديث النعمان بن بشير.
الشيخ: تُراجع سنده وتُحضره إن شاء الله.