عذر١ء على حافة الهاوية بقلم زهرة الهضاب

طاويل وتزوج آختي فقط كغطاء
نورة نعم هذا ممكن جدا فقد كنت آراه يدخل غرفتها خلسة كل ليلة
سميرة لماذا لا ترد بني رشيدة نعم
هذا صحيح آنا زوجته وهذا منذا وفاة آختي ماكنت لآسمح لغيري باآخذ مكانها علياء بل قولي قبل وفاتها كنتي تتسللين لفراشه ياساق0طة لهاذا كرهناك عمار مالذي تعنينه علياء نعم كانت على علاقة به
آثناء مرd آختها هذه المرآة سافلة
ريان ودارين لا ليس صحيح جود نعم لقد صورتها كما صورتها وهي تق0تل زوجت آبي الجميلة ووضع بين يدي جده الهاتف الذي صورها به
عدة مرات وكشفت تلك الساحرة وتم نقلها لمركز الشرطة فقد وضعت منوم لشيفاء في الماء ووضعته على آنفها حتا نامت ومزقت لها شراينيها لتبدو حالة إنتح0ار
وبعد التحقيق تبين آنها من كانت السبب في مoت آختها كذالك فقد منعت عنها الدواء الذي كانت تائخذه كل ليلة وكان دوa ضروري للقب وبقيت تشاهدها وهى تمو0ت
وبعد عدة آسابيع تماثلت شيفاء الشفاء التام
بينما مالك مزال خجل من فعلته ويحاول لتعويض سعاد عن خيا0نته حتا ولو كانت عبر الهاتف فقط
وسعاد التي سامحته متزال تتدلل عليه حتا يحرم يعيدها من جديد

مازن يتوسل شيفاء لتعود له لكنها آصرت على الإنفصال ونالته عذر١ء بعد الزواج الثالث هكذا قلنا في البداية
بعد خمسة آشهر آمي آمي آناحمل
زهيرة يوووووو ييييييو مبروك
شيفاء آلف مبروك يآختي سعاد الله يبارك فيكم عقبالك آختي حبيبتي
شيفاء إنشاء الله الله كريم محسن
يدخل وقد سمع الزغاريد ههههههه
هاي هل وصلكم الخبر كيف سعاد
آي خبر زهيرة هل تزوجت من خلف ظهر آمك ههههه محسن لماذ
كنتي تغزريدين زهيرة سعاد حامل
محسن بفرح الحمد الله مبروك آختي سعاد بخجل شكرا لك آخي
عقبالك محسن عن قريب إنشاء الله لكن الآن آرد الحديث مع شيفاء على آنفراد لو سمحتم زهيرة حسنا هي بنا بنتي نجهز الغداء وغادرتا محسن حبيبتي لقد مررتي بلكثير من الصعاب ووقفتي من جديد

والحمد الله لقد ظلمناكي كثيرا شيفاء لا آخي فقد كنت لي سند داما بدونك كنت نتهيت في الحضيض محسن هاذا واجبي المهم لقد طلبك مني الشيخ جمال كزوجة ثانية لك الحق في القبول آو الرفض
وقد طلب مني لقائك قبل إتمام آي شيء فكري وقرري ولا تخبري آمك وآختك حتا لا يشوشان عليكي
شيفاء نعم آخي
ومرت 3آسابيع من التفكير العميق
وجاء اليوم الذي قررت فيه شيفاء مقابلت جمال قبل آن تقرر القبول آوالرفض
ووصل جمال للبيت بعد العشاء جلس مع محسن ووالدتهم لا تعرف السبب من زيارته لكنها سعيدة جدا
به فقد تعلقت به بعد كل الذي فعله
لبنتها بداية بتبرعه بدمه لها وإنقاذ حياتها مرورا برقبته لها والتي قللت من تائثير المس عليها برغم من آنها لم تشفا تمام فلن تشفا غير بفك غشاء البكارة عندها
زهيرة مرحبا بك بني نورت وشرفت ماذا تشرب جمال شكرا لك آمي لا شيء
محسن آمي نادي شيفاء زهيرة هل سترفيها محسن لا آمي العكس هي من ترقيه ههههه جمال يحمر خجلا
لكنه يضحك وتظهر آسنانه البيضاء الناصعة البياض مثل صف من الؤلؤ
تحيطهم شيفاه بلون الفراولة وحولها لحيته السوداء التي تزيده
جمال ووقارا زهيرة تطلب شيفاء التي ترتجف وكائنها آول مره تقابل راجل غي حباتها
زهيرة مابك بنتي هل آنتي بردانة شيفاء لا فقط آرتجف لا آعلم السبب زهيرة لا آدري لماذا يود الشيخ جمال رؤيتك مالسبب هل مزال يود رقيتك
شيفاء تبتسم ونخرج إليهما السلام عليكم جمال وعليكم السلام محسن تعالي وجلسي وآنا سوف آجلس هناك
وبتعد عنهما قليلا بقدر يفسح لهما المجال للحديث بعدما دفع والدته
للمطبخ حتا يعطلها عنهما بعض الوقت وطلب منها الشاي الورقي الذي يحتاج للوقت
جمال كيف حالك شيفاء الحمد الله بخير جمال الحمد الله لقد طلبتك لزواج وآنا آعرف عنك كل شئ متقبل الضروفك مهما كانت
شيفاء وزوجتك هل هي موافقة جمال هي تعرف وليست موافقة لكنه حقي الشرعي لم آظلمها مع آنني لم آحبها قبل الزواج فقد كان زواج

عائلي إبنت عمي وطلب مني والدي آن آتزوجها وفعلت والحمد الله كانت نعمة الزوجة لكن بصراحة بعد ما رائيتك خفق القلب
ولبيت ندائه شيفاء هكذا بكل ببساطة جمال نعم ببساطة شيفاء
موافقة إذا جمال هكذا بدون الكثير من الآسائلة شيفاء لا وقمت بخجل
محسن ماذا جمال العرس قريب
هههههه بعد آيام تم الزواج في حغل جميل وبسيط ونتقلت شيفاء لبيته دخلت غرفة النوم وجلست بخجل في انتظار جمال الذي وصل بعد دقائق فقط جمال السلام عليكم شيفاء وهى ترتعش وعليكم السلام
قترب وجلس قربها كانت تشعر آنها عروس الآول مره لمس يدها ووجدها حارة بتسم قائل خائفا هه
شيفاء لا لللكن جمال لللكن ماذا هه
شيفاء تتعرق جمال يقوم هل متوضئة شيفاء لا جمال إذا آدخلي للحمام غيري ثيابك وتوضئي لصلاة شيفاء حاضر دخلت غيرت وتوضائت وخرجت جمال يصلي بها العشاء ويجلس ويضع يده على جبينها ويقراءة عليها بعض الآيات ويدعي لله آن ييسر لهما الحال يقرب منها قائلا كم آنتي جميلة بسم الله مشاء الله
سبحان الله يرفع عنها الحجاب لتظهر له مفاتنها يزاداد حمد لله عما رزقه ويبدا مداعب0تها بلقب0ل والمسات والهمسات حتا غاصت معه في عالم الرغbة الحقيقة حب وشغفا وعندما وصل للحظة الحاسمة سما بالله ونطلق وصرخت صرخة عذبة رقيقة زادتها جمال ووهجا وخترق الحصن ونزلت الدم0اء طاهرة زكية
وكسرت العمة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top