آن تعيش آختها معني وتربي بناتها
عمار حسنن نحن وعدنام آننا لن نتدخل بينكما
نورة لكن ياآبي عمار سكري على الموضوع نتها العشاء وصعدت
شيفاء لغرفتها ستحمت وخرجت لتجد رشيدة جالسة على السريرها
شيفاء ماذا تفعلين في عرفتي دخلتي بدون إذن رشيدة تقف ماذا
هههههه غرفتك هل صدقتي آنكي زوجته
هل تظنينه تزوجك لنفسك آنتي هه
لا عزيرتي آنتي مجرد ستار فقط زينة آمام الناس وحتى يسكت آهله
هوي كان يعرف آنكي عذر١ء إبدية
لهذا تزوجك شكل جميل آمام الناس شيفاء ملذي تقولينه رشيدة
آنا من خطارك لك وآنا من طلبت منه آن يتزوجك وآلححت عليه لا
تتجاوزي حدودك معي فهمتي ياملعونة
مازن ليس لك بل هوى لبناته فقط
وإذا حاولتي إخبار آحد من العائلة عما قلت لكي تكونين جنيتي على نفسك
وغادرت الغرفة بهدوء كما دخلتها وتركت شيفاء في حيرة من آمرها
مما سمعته كيف تعرف هذه آنها عذر١ء وكيف هي من سعت لزواجها من مازن
غلطة آم وجهلها وإمانها الضعيف::آوصل هذه الفتاة لما وصلت إليه ثلاث آزواج مختلفين
آذقوها الذل وجعلو جسمها مداس لشهواتهم ورغباتهم المتوحشة حسام الذي طلقها يوم الصباحية ناصر الذي كان يود جعلها وعاء للحمل والآن مازن الذي تزوجها لمعرفته
آنها عذر١ء للآبد وآنها مربوطة ربط لن يفك
وهذا السبب لوحده مذل وقاهر لها
وكاسر لقلبها المكسور من الإساس
بعد مغدرت رشيدة للغرفة جلست شيفاء على طرف السرير نفكر ملذي تعنيه هذه كيف هى من دبرت لزواجها وقد كانت سعاد من
دبرت لها هذه الزواجة ملذي يحدث وهى غارقة في محيط آفكارها دخل مازن الذي كان قد شتعل لوعة ورغبة بعدما شاهدها ترقص
قترب منها بشوق ممزوج بلحذر بعد ماشاهد تلك النظرة المخيفة من قبل عدة سعات مازن حبيبتي هل آنتي بخير ??شيفاء ترفع عينيها نحوه وقد رئة فيهما الحيرة
والخوف والرغbة والش،ـهوة والعتاب نظرة لم يرها من قبل قط مازن يجذو على ركبتيه آمامها مذهول قائل
من آنتي هل آنتي بشر آما جـn آم شيط0ان من آنتي بحق الله قولي لي
لقد قابلتك منذ وقت قصير لكنكي
تملكتني تملك شيفاء آنا المحيط بعمقه الفضاء بغموضه آنا الكون بذاته آنا حواء وفقط
مازن يجمع شجاعته ويقف من جديد يتوجه نحو المرئات ينظر لنفسه
جيدا ويقول هل آبدو لك راجل واسيم مليان رجوله فحل شيفاء من ناحية الوسامة واسيم آما من ناحية الرجولة آشك آنتا ذكر وليس كل ذكر براجل
مازن يستادير وقد برقت عيناه وقدحت الشرر وحمر وجهه وهذه ميزته آحمراه عند الغضب الشديد
تقولين آنني لستو براجل هل هذا قصدك هل آبدو لك خنثة آم شا،ـذ ها ها قولي شيفاء حشاك لم آقصد هذا لكنك جـbان مازن يمسكها من ذراعها ويرفعها إليه حتا سارت ملتصقة به
ونظرا في عينيها بعمق وغاص في آعماقها حتا غرق وتحولت لحظة غضب للحظة حب وعشق لقد شتها شفتيها الوردية وآخذ منها قب0لة عميقة غاص بها لعمق الرغbة
وشيفاء فقدت معه نفسها فقد كانت عطشا للحب وللحنان وقد شعرت بهما معه مازن جنتل مان من النوع الرفيع الذي لديه القدرة
على جعل الآنثى تذوب معه مثل قطعت ثلج سكب عليها ما ساخ0ن
شيفاء غاصت مع لمساته وذابت في همساته ورغ0بت به آكثر مما رغبت في راجل يوما ما ولم يدرك
لا هوي ولا هى آنها لحظة المرجوة
لحظة فك السح0ر الس0م وترياق فيها
شيفاء بدائت تشعر بآلم شديد وكادت تصرخ لكنها نست آلمها وكاد
الآمر ينجح لكن للقدر كلام ثاني
رشيدة قتحمت عليهم خلوتهم وصرخت بصوت يكاد يسمع من الفضاء ماازن يخاي0ييين ت0فوه عليك