عذر١ء على حافة الهاوية بقلم زهرة الهضاب

بينما شيفاء متزال واقفا آمام مكتب رنا سمعت صوتها من
الداخل تصرخ على ناصر قائلا خوذ
هذه:الملعو0نة من عيادتي قبل آن
آخرج والله لو ناصر حسنن نحن
ذهبان: وخرج وقد: بدا عليه لتوتر والقلق
الشديد شيفاء ماذا حدث هل هى بخير ناصر بغضب لا هى بنا للبيت
وكانت ملامحها متغيرة، وفي حالة
من القلق ممزوجة بلخوف والغضب
وهذا شئ غريب بنسبة لواحد مثل
ناصر آستاذ جامعي كبير وله باع وصيط ملذي قلب كيانه هكذا بعد دخوله عند الدتكورة. رنا خرج
وهوي في حال غير الحال
بعد وصولهم للبيت ناصر دخل مباشرة للحامم وآغلق على نفسه
بدون كلامة لشيفاء ???التي توجهت لغرفتها جلست على السربر
مستغرقة في التفكيرها ملذي يحدث معها هل هى مل0عونة فعلا كما قال حسام
وبقيت تفكر في هذا الغز كيف لم يقدر على فك هذا الغش0اء رجولان ومشرط إيض
—————–
بعد لحظات وجدة ناصر داخل عليها شيفاء ما آن رائته توترت لكنه بتسم في وجهها قائل من ماذا
نسج غشا0ئك حتا المشرط عجز آمام وتحول ليد الطبيبة وفتح فيه
ذقب بدل من فتحه الغش0ئك شيفاء
ربما ملع0ون فعلا ناصر ههه لا ليس هذا بل هوى ممطط من المطاط الصلب
ومرت الحظة واليوم بل إيام ولم يتغير شئ في حيات شيفاء مع ناصر حتا تلك اليلة، ناصر مالذي عليا فعله حاولت وفشلت وآنتي فشلتي
نحن لن نجد واحدة فيها كل المواصفات غيرها عليكي بصبر وهذا الحل الواحيد لا ليس إعجاب
وآنتي تعرفين هذا هذه مجرد وعاء
حسنن آنتي الحب والقلب يارنا
شيفاء بدون قصد سمعت كل هذا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top