ايجاد عمل لي في قصرك سأبقى عاجزا عن رد الجميل . ضحك الامير وقال : عينتك في قصري حارسا لاصطبلات الخيل فهي محتاجة الى رجل امين مثلك وعندما شاهد الامير ابنة الحطاب طلب يدها وتزوجها وعاش الحطاب وزوجته واولاده عيشة هنية بجانب الامير وزوجته وكلما مر الحطاب على الشجرة العجوز خيل اليه انها تبتسم له […]

يتذكرون مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول صاحبنا.. فبكيت معهم وقرأت الفاتحة والإخلاص في الركعتين وأنا لا أحفظ غيرها وبعد الصلاة إنكب المصلين يسلمون علي .. فكان هذا الموقف سبب في هداية هذين الشابين والآن هذا الشاب داعية مميز ” أحياناً يهيء ربي لك أمراً يكون سببا في هدايتك وإستقامتك .. }}

وعاشا حياة سعيدة ومثيرة معًا. وبعد ذلك الحين، بدأ هذا الشخص في إعطاء النصائح والإرشادات للأشخاص الذين يرغبون في تحقيق أحلامهم وتطوير أنفسهم. وأصبح مصدر إلهام للكثيرين، وأثر بشكل كبير في حياتهم. وبالتالي، اكتسب هذا الشخص السعادة والرضا الحقيقيين في الحياة، وعاش حياة مثيرة ومليئة بالإنجازات والنجاحات والحب.

ﺍﻟﻤﻼﺋﻜﺔ: ﺃﻳﻨﺰﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﺑﻬﻢ ﺍﻵﻥ.. ﺃﻧﺒﺌﻮﻩ ﺃﻥ ﻣﻮﻋﺪﻫﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﻫﻮ ﺍﻟﺼﺒﺢ.. ‏( ﺃَﻟَﻴْﺲَ ﺍﻟﺼُّﺒْﺢُ ﺑِﻘَﺮِﻳﺐٍ ‏) ؟ ﺧﺮﺝ ﻟﻮﻁ ﻣﻊ ﺑﻨﺎﺗﻪ ﻭﺯﻭﺟﺘﻪ.. ﺳﺎﺭﻭﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭﻏﺬﻭﺍ ﺍﻟﺴﻴﺮ.. ﻭﺍﻗﺘﺮﺏ ﺍﻟﺼﺒﺢ.. ﻛﺎﻥ ﻟﻮﻁ ﻗﺪ ﺍﺑﺘﻌﺪ ﻣﻊ ﺃﻫﻠﻪ.. ﺛﻢ ﺟﺎﺀ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ.. ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ: ﺍﻗﺘﻠﻊ ﺟﺒﺮﻳﻞ، ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ، ﺑﻄﺮﻑ ﺟﻨﺎﺣﻪ ﻣﺪﻧﻬﻢ ﺍﻟﺴﺒﻊ ﻣﻦ ﻗﺮﺍﺭﻫﺎ ﺍﻟﺒﻌﻴﺪ..

بينهم..ولا أدري هل هم الى جهنم..كما كنت اقرا في اللوحات..لا اتمنى ذلك ولكنهم زملائي واعرف كيف كانت معاصيهم..اللهم لك الحمد..فوالله الذي لا اله الا هو لقد خرجت من الرياض..ومافي بالي ان اعمل لله طاعة. . يقول الشيخ : وهو الان رجل خير عليه سمات الصلاح بعد ان فقد زملاءه بهذه القصة..ثم تاب بعدها.. وأقول ياأخي

وحيدة.. فما من رجل يتحمل امرأة بهكذا وجه!! قال مردفا : لا تعلم يا علي… ربما تتزوج!! فأجبته : إن تزوجها أحد ، فسيكون مشفقا عليها لا أكثر!!!وضحكنا… و ما اكملنا تلك القهقهة المتعجرفة حتى رأيت ازل امامي!!! شعرت بشعور مختلط، من قلق إلى إحراج… إلى خجل من نفسي!! و تسائلت… ( هل سمعت كلامي

يكون مشترك ، الاحتياجات أيضا يجب أن نقها لبنا ، تجديد ال باستمرار ، فلا التفاني في الانصياع قديم كل شيء دون مقابل نافع ولا التمرد وطلب الكثير نافع ، كانت دائما خير الأمور أوسطها . الآن فقط أعيش سعادة لم أعشها من قبل وخاصة أن الله رزقني بشخص يعوضني عما أريده فقد أخرج من

مهمة وهبقى لوحدى وقلقان عليا وهى لما شافتنى حسيت انه ارتبك وطلع وراها يراضيها ويحايلها وامه تقول حقها ام ولاده واول بخته ونار والعة جوايا وسلفتى تقولى هى كمان جواها نار اكتر منك لازم تقدرى ظروفها بفكر امشى تانى بس مفيش حد واقف جنبى وساندنى غيره هو واخواتى وحريمهم ومش عارفة اعمل ايه واسفة انى