قصه حقيقية
بعض.. في اليوم التالي اختفت بلانش.. والدتها واخوها أبلغوا الشرطة.. كل محاولات العثور على بلانش باءت بالفشل.. حام الشك حول حبيبها واستجوبوه لكنه كان بارداً كالثلج وكان واثق من
الى مقبرة . يقول جلست بجانب حائط المقبرة وانا افكر وكانت صلاة المغرب قريبة حتى اتاني شيخ كبير و القى السلام علي وسألني عن حالتي جلس معي وصرت اقص عليه قصتي وكيف اني اتيت الى هنا للبحث عن عمل ولم اجد من
لزوجته هذا الطفل لا يشبهني ولا يشبه احد من عائلتي فردت الزوجة انه ابني انا ولا اريدك اباً له وطلبت منه الطلاق وزاد النقاش بينهم وقالت له ساخذ كل شىء ووصلت الحدة بينهم حتى وصلت لطردها من الشقه فصدم وقال لها ماذا
تحظى بهذا الشرف لذلك لن تدع رجلا لايستحق يلمس جسد.ها وعندما اقترب منها زوجها السابق ليمسك يدها معتذرا متوسلا ان تعود الى بيته لكنها نزعت يدها منه قائلة بصوت حازم :” والله انى لأحرص على ان يكون هذا الملك من
هند على ناقتها وحيدة وحولها ابوها واخوتها غير واثقين من براءتها وكانت نسوة بنى عبد مناف ورجالها يسرن حولها ويرمقونها بنظرات فيها كثير من الشكوك وفى الناحية الاخرى كانت ابل ” بنى مخزوم” وفى وسطهم زوجها السابق
خفيفة وسامح قدرنا الحمدلله نطلع الرص،ـاصة من رجله وكلها يومين ويقف على رجله كويسام فيروز: ولارا ؟الدكتور: البقاء للهام فيروز بوجع: لا آله الا الله لارا ماتتبعدها بيوم **ام فيروز: البقاء لله يا ام لارا شدي حيلكفيروز: ماما
أخرج وائل ؟سامح بعصبية وزعيق: بقولك لارا وفيروز اتخطفوا- بس خلاص وائل اتحكم عليه يعني صعب أنه يخرجسامح: اتصرف يا متر اتصرف هو أنا اللي هعرفك شغلك- طب ما ده مالوش حل غير أننا نهربه بس انت مسألتش نفسك لما نهربه هيعمل ايه فيهم ؟سامح: مش
مكنتش بترضي تقوليسامح: هقولهالك لأول مرة يا فيروز انا بحبك انا فى الأول كنت عايز اتجوزك عشان انتقم من ابوك فيك بس حبيتك ومقدرتش اعمل فيك حاجه يمكن لو كنت حبيتك من زمان كان زمانك دلوقتي مكان لارا
يا وائل قتلته ليهوائل: عايزه يموت ابويا وامي واسيبهسامح بزعيق: هي عندها حق كان كده كده ميتفيروز بعياط وزعيق: والله ما هسيبك يا وائل وكله هيتحاسب سامح: البقاء لله يا فيروزفيروز: ونعم بالله، اتفضلسامح: ايه
كان قاعد لوحده فمكانش حد يعرف أنه اخويا اصلا غير العيلة بس ولحسن الحظ كان موجود يوم الحادثة وشاف كل حاجهفيروز: حادثة ايهسامح بزعيق: لما ابوك قتل ابويا وامى وكمان قتل الراجل والست اللي ربوني اللي هما
مالك يا فيروز سرحانه فى ايهفيروز بسرحان: هالارا: مالك يابنتي في ايهفيروز: مفيش بقولك ايه هو سامح لسه جوه ولا خرجلارا: لسه جوهفيروز: مقالكيش حاجهلارا: حاجه زي ايهفيروز: لاء خلاص مفيشلارا: فيروز هو أنا ممكن اسألك سؤالفيروز: ايهلارا: هو انتي
كان اختارها هي لانها مراته رسمي إنما أنا مراته فعلا بس على ورق بس احنا عايشين كأننا اخوات انا كنت مغ0صوبة عليه بس غصب عني حبيته ودلوقتي لما أطلق هروح فين فعلا هروح ل ابويا اللي باعني ولا اروح لمين ) قطع تفكيرها
أبوهفيروز بابتسامه: لا خالص بس هو مفيش بيبيسامح: الله يعني مش بيبي واحد هيبقوا اتنين يعني ولا تلاته بصي لو اكتر من تلاته مش هعرف اربيفيروز بضحك: يابني بقي اديني فرصة افهمكسامح: قوليفيروز: انا
قد ايه من كتر ما الايام شبه بعضها ومعنتش اعرف اي حاجه عن وائل ولا حتي عن بابا اما سامح فبيقوم يروح الشغل من بدرى ويرجع متأخر لا بشوفه ولا هو حتى بيكلمني انا اه مش بحبه بس بدل اتفرضنا علي بعض يبقي المفروض ما بينا كلام، فى مرة رجع بدرى على
هيجوزني لحد مش بحبه طب هقول ايه لوائل ده لو عرف هيسيبني وانا بحبه يارب عيني يارب خليك جمبيمسكت تليفونها وبعتت رسالة لوائل أنها عايزة تقابله حالابعدها بشوية فى كافيه جمب بيتها **وائل: ايه يابنتي خضتيني فى
استخدمتها لأشرع بهّا خيانتي وأُرضي نفسيتي المريضة وشعوري بالنقص،شعوري انهّا هي الأفضل هي الأقوى،ولمّ أنظر لما هو أعمق من ذلك، كمّ حبها وعشقها ليّ لأُثبت لنفسي قبل الجميع كمّ أنا ضعيف وسيء ولا استحق كل ما
الايام.أتت أمي للمكوث معيّ، أمي التي لم تتركها طليقتي مثلما فعلإبنها راعتها واهتمت بها عندما كنت أنا لا أسأل عنها ولا أهتمُ لأخبارها وكأن ما حدث لي هو خطاب شديد اللهجة من الله على تقصيري في حق امي وأبنائيوما فعلته مع
فجذبت جل اهتمامهم، أنا أعلمُ جيدًا تلك الطبقة وكيف يفكرون! فقد كنت منهم ذات يوم قبل أن أتنازل عن ثرائي برغبتي، هم دائما ما يبحثون عن التميز والاختلاف هذا ما حققته أنا لهم. واحدة حدثت أخرى وواحدة أتت بأخريات حتى