ابويا … قومت بسرعة وقولت: -انا عايزة اروح له ….  ­  ­روحت بسرعة لأبويا مركز الشر*طة …واخدت محامي وطلبت أقابله ولأن موقفه كان قوي لأنها جريمة شر*ف المحامي قال سهل يطلعه وجابلي إذن زيارة…. اول ما بابا شافني انها*ر وفضل يع*يط …قرب مني وكان هيبوس أيدي وانا حضنته وقولت: -لا اوعي تعمل كده يا بابا […]

المترخص اللي اشتراه قبل كده حط فيه رصا*صتين وقرر يروح ويقت*لها الخا*ينة دي …استني لما مشيت ومشي وراها …لقاها دخلت بيت بسيط …استني شوية وهو حاسس بن*ار جواه…الخا*ينة دي اللي أداها كل حاجة وهي خا*نته …ك*سر بنته عشان خاطرها …حب بناتها اكتر من بنته …الغ*شاوة كانت عامية عينيه هو اذ*ي بنته عشان خاطرها هي …كان

-حر*امية يا ماما ..حر*امية ! لقيت رشا مسكاني وهي شغالة تز*عق…جات والدتها بسرعة وهي بتشيلها من عليا وبتقول : -انتي يا بت بطلي تخ*لف وابعدي عنها …دي ضيفة عندنا .. بعدت رشا شوية وقالت: -لا مؤاخذة يا ختي مكنتش اعرف … ضحكت وانا بحط راسي علي المخدة وفكرت اني مفتقدة الجو ده تاني يوم ….

استنيت انف*جار ابويا اللي قرب مني ورفع أيده عشان يضر*بني بس علي مسك أيده وقال: -لا يا عم رؤى تبقي مراتي دلوقتي يعني ملكش حق تمد ايديك عليها ….وبعدين انت زعلان ليه كنت عايز عريس ولقيت عريس اهو … -اطلعي برة …   قالها ابويا فجأة وشي شحب فلقيته دخل الاوضة وفضل فيها دقيقتين وبعدين خرج

الفترة، مثل كثير من الناس عاش نور الشريف فترة مرتبكة من حياته، لا يعرف ما الهدف الذي يسعى إليه، فكان يعشق كرة القدم ويحب التمثيل أيضًا، ولا يعرف في أي طريق يمضي. تزوج نور الشريف من الفنانة بوسي وأنجب منها ابنتين إحداهما الفنانة مي نور الشريف. قدَّم خلال مشواره الفني الطويل العديد من الأعمال الخالدة

وكبيرة بعد ذلك . كانت في كل مشكلة تقول لي :…….. …..👇👇👇👇👇👇👇  =مقتنعة أنا جدًا بالحديث دائمًا عما يزعجني لنحاول حلّه معًا ، لا أحب أن نستمر وبداخلي تراك بسببك قد تُعكر صفو علاقتنا ، لذا أُفضل الحديث . تزوجنا وهذه قاعدتنا الأساسية الحديث عما يزعج أحدنا من الطرف الآخر لنحاول حلّه معًا . عرفت

وقدام الناس قالي أنا ماشي بس مستنيك قدام ربنا … ولا هز كلامه فيا شعرة و مشي … وأنا الدنيا إحلوت معايا بشكل … لدرجة إني صدقت إن دا مالي وحلالي وحجيت كام مرة و عملت كام عمرة وبقت الفلوس معايا مش عارف عددها كبرت العيال وإتعلمت ومنهم اللي مسك معايا التجارة وعربيات ودنيا وأول

معلش يا ماما مصطفى هيطلع معايا..انتي عارفه ان انا غايبه عن بيتي بقالي كتير وماينفعش يسبني ادخل شقتي لوحدي (صح يا مصطفى)  (مصطفى وهو بيبص لها وبيبص لأمه بحيره)  مصطفى: طبعا صح..معلش يا امي هبقى اعدي عليكي الصبح  (وطلع مصطفى مع مراته ووقفت امه وهي هتج/ن وبدأت تشعر بالقلق لانها شافت قوة تخو/ف في عين

عارفه الطريقه الا بعرف اقنعه بيها بقلمي/ملك إبراهيم في المساء مصطفى: يا امي انا مش عايز اتجوز تاني وبعدين جواز ايه وسط المشاكل دي كلها الا بيني وبين شروق والدته: يا عبيط هي زمانها فرحانه بقعدتك كدا من غير جواز لكن لما تتجوز هتلاقيها جايه جري وهتعيش تحت رجلك مصطفى: يعني يا امي هي مش

اقلبها حماتها: بس انا مخنوقه من الشقه وحسه انها كلها تراب وهو دا الا تعبني شروق: حاضر يا ماما هعمل الا حضرتك عايزاه ( وعملت شروق كل الا حماتها طلبته ونضفت الشقه وعملت الاكل وخلصت كل حاجه ) الساعه 3 بعد نص الليل شروق بتعب: انا خلصت ياماما (فتحت حماتها عنيها من النوم) حماتها: هي

أجمل وأروع من كل هذا..عبادة الله والعمل الصالح.. تلك لذة لا يعرفها الا من عاش لأجلها.. ولا تنسَ أن تدعوَ الله أن يجمل زوجتك دائما في عينيك وأن يرزقك حبها. قد تتعجبين عزيزتي الزوجة من أن زوجك قد ينظر إلى النساء الأخريات، حتى وإن كنتِ أنتي جميلة، وإن كان أيضًا يحبك. فبالفعل ذلك لا ينتقص

الدنيا انصدم الشاب واغمي عليه وذهب الى منزله وهو يرتعش من هول الموقف ولكن قرر مساعده الرجل في الدنيا وقال له سأحج عنك وسأدعو الله ان يهون عليك عذاب القبر علما ان ذلك الرجل يكون جده الثاني في عقد ال1754 الى 1954 بعد ان عرفه على اسمه وفعلا حجه عنه ودعا ربه وزكا عنه وتصدق

الماده وإتخرجت من الكليه وانا بائس ماليش نفس أعمل أى حاجه ، عينى على زمايلى اللى سافروا المانيا يكملوا دراستهم ويرجعوا بشهاده يشتغلوا بيها أحسن شغل فى مصر .. عدت الأيام لغاية ما جه يوم ٢٢ مايو لحظة تغير جذرى فى حياتى ، حصلت حاجه ماكنتش قادر أتخيل إنها ممكن تحصل أصلاً .. اليوم ده

لهم أني قادرة على العمل مثلهم».  وفي عام 1979 حصلت على رخصة درجة ثانية، تؤهلها لقيادة عربات «جامبو»، ومن ثم حصلت على رخصة الدرجة الأولى.  وأكملت: «لما نزلت من البيجو وروحت النقل مكنش حد علمني قبل كده، كان في سواقين متقبلاني وأخرين رافضني تمامًا، كأنهم جبل عالي وأنا ههدهم لكن الرزق بتاع ربنا». May be

وقولتلها لو احتجتي اي حاجه انا تحت أمرك في أي وقت ..­­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ سبتها ورجعت البيت ..كنت حاسس اني مبسوط عشان متأخرتش في عمل خير مع ست كبيرة تايهه وغريبة، وربنا جعلني سبب اني أنقذها هي وبنتها من خطر واحد معندوش ضمير ولا أخلاق تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم

وحسين انا بقيت حامل بعد مااتجوزت غندور ب ٣ شهور عرفت ان البيه اللي اسمه سامر كان بيزور التحاليل عشان يبقي ليه حجه يطلقني وكان بيحطلي برشام منع الحمل ف العصير عرفت انه اتجوز واحده شبهه وخانته وقتلها ودخل السجن اللهم لا شماته بس ذنبي وطلع من عينه ربنا عوضني بزوج واولاد والحمدلله تمت…. الي

الفتره اللي فاتت آلاء بصوت واطي:وكأنك نور لدربي يشتت ظلامي بتقولي حاجه؟ لا سلامتك عدي شهرين حسن كان اتعلق فيه بالاء بطريقة كبيره اووي ع الغدا بكره عندي حفله ف المدرسه ي بابي اوعي تنسي تاجي كل امهات صحابي وبابهم جايين حاضر ي حبيبي ماتقلقش مش هنسي متشكر طنط هو انتي ممكن تيجي؟ بصيت لغندور

ماتقولش كده احنا أهل ابتسمت ابتسامه خفيفة هو انا ممكن اسالك سؤال؟ هي والده حسن حصلها اي كان خايف اووي ابعد وبيقول تروحي عند ربنا زي ماما بس انا مفهمتش بعد ماا حسن اتولد ب اربع سنين والدتها أصيبت بالسرطان ف الدم قعدت سنتين بتعافر فيه بس ف الاخر المرض انتصر عليها بس من وقتها

بالمناسبة ماذا تفعل هنا ولماذا أنت في هذا القسم بالضبط”… رفع رأسه قائلا “زوجتي في غرفة العمليات تلد”… فكرت للحظة كيف ستكون هذه الأنثى التي فضلها علي ورأى فيها ما لم يراه في “مبروك من هو طبيبها”… رد باسما “الدكتور الفتحي”… تسارعت دقات قلبي بعد عبارته “جيد أنه أفضل طبيب في المستشفى بشهادة الجميع أنا

وحاطط إيديه في جانبهُ وقال:  =إهدي شوية، عفريت إي الله يخربيت كدا يا شيخة فصلتيني.  بصتلهُ بغضب وأنا حاطة إيدي على قلبي وباخد نفسي وقولت:  _مفيش حد ييجي يقف قدام حد صامت كدا والدنيا ضلمة كمان، بجد هتقـ *طعلي الخلف.  لاحظت ورد على التربيزة، روحت مسكتهُ بفرحة وقولت:  _إي دا، إنت اللي جايبهُ.  بصلي بقر

أنا طيب، إستهدى بالله بس كدا وقولت هديت، إنت مبتتعبش.  جريت على الأوضة بسرعة وقفلتها في اللحظة الأخيرة، قعدت ورا الباب باخد نفسي وقولت:  _ربنا يقـ *طع نفسك زي ما قطـ *عت نفسي يا بعيد.  فضل يخبط على الباب جامد وهو بيقول بعصبية:  =بقولك إي يابت إنتي، إفتحي الباب دا عشان مش هسيبك سامعة.  إتكلمت

بِضهرهُ لِورا وهو لسة باصصلي بغضب وأنا مُبتسمالهُ ببلاهة، طلب الجرسون وطلبنا الأكل بعدها، بعد ما خلصنا أكل وطلعنا من المطعم إتكلم وقال بتردد:  =إنتي ليه مقولتليش إنك مُتعلمة لما قولتلك إنك جاهلة.  بصتلهُ شوية بِصمت وبعدين قولت بِحُزن بحاول أخفيه:  _لإني في الوقت دا كنت خايفة منك وكنت متدايقة برضوا وكنت عايزة امشي من