اللي حاجزينه من شات الراجل صاحب المكان و اديت التليفون لابني و سكت جينا مروحين قولتله انا هروح ابات عند ماما بقي وانت سافر

وإذا لم اعد إلى البيت هذا العام فأن زوجتي ستتركه فأعطاه صاحب الطاحونة ثلاث قطع ذهبية وقال له :- هذا كل ما املك خذها فأنها ليست بكثيرة عليك اخذ الرجل القطع الذهبية الثلاث واتجه نحو قريته وفي طريقه إلى القرية

ليست بكثيرة عليك اخذ الرجل القطع الذهبية الثلاث واتجه نحو قريته وفي طريقه إلى القرية لحق به ثلاثة من المارة تعارفوا وبدأوا بالحديث بينما الرجل العجوز لم يتكلم ولو بكلمة بل كان ينظر إلى العصافير ويضحك فسأل الرجل :- من هذا الرجل العجوز ؟ قال الرجل :- لماذا يضحك

قلبيعمار: طيب إطلبي منو إنكم تتزوجو وحددي موعد العرس بأقرب وقتسمر: ايوه وايه هيحصل اذا وافق؟واذا طلب ينام معي ويمارث حقــ ه معي؟؟عمار: والله إنتي وشطارتك.. متخفيش مش هخليه يلحق يلمسك في يوم العرس.. هكون سابقكم علي البيت وإتخبى

لبعض..رحنا تغدينا سوا وبعدين طلعنا تمشينا وقعدنا بجنينة وطول الوقت شابكين إيدينا ببعض وكأننا بقالنا زمان كتير بعاد عن بعض.. وكانو عيوننا يحكو الشوق والحب اللي بقلبنا.. قضينا أحلى ساعتين سوا..(كنت كتير مبسوطة

أد ايه أنا بحبكنغم(بتبكي بحرقة): والله ماعملت شي..انا بحبك اكتر يا احـ…..أحمد مقاطعا: اسكتي وبلاش دموع التماسيح.. وقال انا اللي كنت جايبلك خاتم ذهب وجايلك أطلب إيدك وأعملك مفاجأة.. لقيتك انتى عملالي اوسخ

معي مش عارفه فيه ايه ياربي والله ما فاهمةسمر: يعني ما بتعرفي ايه حصل؟ ولا بتتناسي.. معقول مش متذكرة شينغم : ليه بتقولي كده..ايه حصل؟ آخر شي بتذكرو اني

إرجع وصلكم علي البيتسمر: ماشي..سلامدخلنا الحفلة وطول الوقت انا ماغاب أحمد من بالي وكنت مبسوطة إنو هو اللي وصلنا وهيرجع ياخدنا..كنت فرحانة اني هارجع اشوفو ونطلع

ولاشي.. المهم صحتك..نغم:احم وصلنا أحمد البيت وتشكرناه.. دخلنا غرفتى وساعدتني سمر ابدل ثيابي واتمدد علي السريرظليت يومين قاعدة في البيت حتى إستعيد صحتي وقوتي..

أجابت بنبرة حزينة : ربما . بدا العجوز أكثر فضولاً وقال : يبدو أنكِ تمرين بفترة عصيبة .. لماذا زوجك ليس بجانبكِ ..؟ أجابت : لقد هجرني قبل أربعة أشهر قال العجوز : وماذا عن

نفسه: سأعد حتى خمسة وعشرين وبعد ذلك سأطلق النار، وبدأ بالعد واحد … اثنان.. ثلاثة … أربعة …وفي هذه الأثناء كان الفتى يتحدث مع الزوجة ويقول: يا والدتي سأذهب غدا في هذا

أول نصيحة أعطاها العجوز له ولم يحاول دخول النهر جلس على ضفة النهرواخرج من حقيبته خبزًا وبدأ يأكل وفي هذه اللحظات سمع صوتًا وما التفت حتى رأى فارسًا وحصانا أبيض، قال الفارس: لماذا لا تعبر النهر؟قال الرجل: لا

بل كان ينظر إلى العصافير ويضحك،فسأل الرجل: من هذا الرجل العجوز؟ أجاب الشابان: إنه والدنا قال الرجل: لماذا يضحك هكذا ؟ أجاب الشابان: إنه يعرف لغة الطيور وينصت إلى

كنت ناويه ع كل خير لكن بطريقتك دى مش هسمح لحد يخططلي اعيش حياتي إزاى قالت يبقا ع بيت ابوكي قولتلها عادي بيت ابويا مفتوحلي في أي وقت انا متجوزه جوزي بس

فناداه الغلام يا ابن عم رسول الله إني مظلوم ثم قص عليه قصته فقال سيدنا علي : ردوه إلى أمير المؤمنين عمر فلما ردوه قال لهم سيدنا عمر : لماذا رددتموه إلي ؟ فقالوا : إنك قلت لا تعصوا لعلي أمراً  وقد أمرنا أن نرده ولا نذهب

العمل فوجد طعام الغداء جاهز ‎وكانت لجين ومحمود ينتظراني ‎فجلسنا جميعا على المائدة وتغدينا ‎وقلت لها كلعادة ‎شكرا حبيبتي الطعام لذيذ جدا ‎مضى ساعات ولم أرى الصغير فسئلت

طال انتظاري ولم يتصل أحد!! مرت الأيام الثلاثة كثلاثة شهور طويلة.. وكنت في داخلي أفور من الغضب حيناً .. وحينا أتعجب وأحاول معرفة السبب! وفي كثير من الأحيان يوسوس لي

طول، بعدها تجيلنا، تتغسل، وتتسلم للأهالي..  تعالوا أحكيلكم، وأرجوا إن لو في ناس سنها صغير، أو حد مبيستحملش، ميسمعش، أرجوكم. ******  بداية القصة: أنا “نبوية الفولي”، عندي 47 سنة، عايشة لوحدي في شقة بسيطة،

الأكبر فور وصوله للمنزل بخلع ملابس أخيه، وكان قد أعد له حماما ساخنا، لكن الابن الأصغر تلاعب بدرجة المياه الساخنة والتي كانت سببا حرو ق بالغة أصابت قدميه ويده اليمنى، تركه

بذلك،بل بعد مدة من الزمن بعث لزوجته ورقة الطـ،لاق وقد طلبت منه زوجته الجديدة ذلك تزوج بالفتاة الشابه،التى هى من سن أبنائه،سافرا معا في شهر العسل إلى إحدى الدول،قضيا معا وقت سعيد وممتع،زوجته

علشان توصل للنقطة دى.  أمسك بيدها: وأخيرا أقدر أقولك بحبك بقا صح؟  أحمر وجهها من الخجل و أومأت برأسها ثم جاء أصدقائها و زملائها لتهنئتها .  بعد وقت من المرح و الضحك لاحظت ياسمين أن أفراد عائلتها وعائلة طارق يتناقشون و واضح من ما تراه أنه نقاش حاد .

“العروسة”، خاص بـ”ستايلات” العرائس والماسكات والتسريحات، واقترح مصمم “الإيفنت”، أو صاحب الدعوة، التقاط هذه الصور كنوع من الترويج للحفل، ودعاية وإعلان لتجهيزات العرائس.

بالطول ولا بالعرض وبعدها هابقى بحريتى تانى يوم رجع فى ميعاد الغدا .. وقعد على السفرة بص لولاده وهم بيحطوا الاطباق .. ومامتهم فى المطبخ لقاهم منظمين جداً .. نضاف جداً .. بيحطوا له الاكل بمنتهى الأدب .. قعد ياكل وهو