عرفت فيه انك متجوز وطلع اعز اصدقائي. ابراهيم بحزن: غصب عني. ريم بهدؤء: عارفه وشوفت كل حاجه لما روحت لغادة البيت. غادة بصدمه: ع عارفه ايه. ريم ببرود: لما خرجت من

ايهههه حامل من جوزي. ريم بصدمه: ج جوزك. غادة ببرود: ايوا جوزي يا عنيا وبحبه وبيحبني واصلا كانا متفقين يعرفك ويرميكي من مكان ماجيتي يلي هو ههه الشارع. ريم بغضب وقلم

غادة بخضه: في ايه مالك. ريم قصت ما حدث: يابنتي اكيد حد بيضحك عليكي. ريم بتفكير: معاكي حق انا غبيه. غادة بضحك: ايوا غبيه. اتكلموا شويه وقفلت وقررت تعمل مفاجأة

ودخلت وانا ببص حواليا بخوف، لاقيت شيخ جه من ورايا وحط إيده على ضهري وقالي: ” مالك بترتعش كدا ليه؟ أنت كويس؟ ” وقعت على الأرض وانهارت في العياط.. قعد قدامي ومسك

” . استعذت بالله من حظي البائس .. و لم أفكر في الزواج حتى صادفت ابنة جارنا .. كانت فتاة حسناء جذابة و والدها رجل من أهل الخير…  ­ .فسألت الوالدة أن تطلب يدها فجاء رد الوالدة

وروحت ليهم البيت وفوجئت بوالدها بيسالني هي قالت ليك علي ظروفها. قولت ليه عادي وانا قابل وربي يقدرني واكون ليها السند ان شاء الله. قالي قالت ليك انها اتفصلت من الشغل.؟

الأرض في طرف الغرفة علق حبل يفصل بينها وهي خائفة غطت نفسها حتى لا يظهر منها أي شيء غير عينيها وأخذت تراقب الشاب جالسًا في طرف الغرفة بيده كتاب وفجأة أغلق الكتاب

زوجته، فإنه لم يأبه بأمر الصندوق. ولكن حين رأت الزوجة الصندوق، قالت له بابتسامة حزينة: “لا بأس، بإمكانك فتح الصندوق”، ففتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر

ﺷﻬﺮﺍﻥ… ﻭثالث ﻭرابع وخامس…. وسادس….ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﺰﻭﺭﻧﻲ. ﺗﻘﻮﻝ:ﻳﺤﺪﺛﻨﻲ ﺑﺎﻟﻬﺎﺗﻒ أخبرته أنني حامل واحتاج وجوده بجانبي فالقصف عنيف في بلادنا خصوصا كونها حدوديه شرق المحافظه واعاني

أن أنظر إلى نفسي بالمرآة لـلأحظ أني تقدمت بالعمر وأهتممت به وبصحته ونسيت الإهتمام بنفسي كبرت ومن الهم والتعب ظهرت التجاعيد بوجهي ولم ألاحظ ذلك” يالله ان العمر قليل بعد شفاء زوجي بشهرين وبمعنى أصح بعد ان إعتاد

مدرسًا، وفي إحدى السنوات، كان يلقي الدرس على طلبة الفصل أمام رجلي التوجيه لدى الوزارة، اللذين حضرا لتقييمه.وكان هذا الدرس قبيل الاختبارات النهائية بأسابيع قليلة، وأثناء إلقاء الدرس، قاطع أحد الطلاب الأستاذ قائلًا:”يا

غريب 😳😳وتسائلت متى كانت تحمل هذه معاها وكيف وتلك آلة ثقيله بالنسبه لحجم جسدها النحيل والغريب مرسوم نقوش وعلامات لاشخاص يكاد يصلو لاقل من راس

عمك تعيش معانا وفي وسطينا هنا عيسي بصرامة : هتعيش معانا بس اللي أقولو هو اللي يتسمع تمام ؟ أم عيسي بقلة حيلة : طيب طيب اللي تشوفو المهم تبقي البت وسطينا هنا

دلوقتيحور بصوت عالي قليلا-سليم انتا مبتردش عليا ليهليفق سليم علي صوتها-ها….كنت بتقولي ايهحور وهي تمط شفتيها كالاطفال-انتا مش سمعني بقولك انا جعانهسليم: طب هقول للممرضهحور باعتراض : لا مش عايزة أكل

منك…متتكلميش معاياحور بحزن طفولي : ليه حور معملتش حاجهسليم وهو ينظر لها بنص عين- بجد آمال مين اللي عمال يصحيني من النوملتقول ببرائة مهلكة جعلته يرغب بضمها-وحشتني….متزعلشوكأنها علمت ما يدور برأسه

الغضب- انا مش قادر أصدق انتوا ازاي تشكوا فيها…تشكوا في نيار طب ازاي حتي انتا يا محمود دا انتا أبوها يعني مربيها وعارفها كويسالأب بضعف شديد-خلاص بقا ابوس إيديكوا…انا مش ناقص تأنيب اللي فيا مكفيني…

بالدموع، حور بطفولة خطفت قلبه-انتا وحش ليه سبتني لوحدي معاهم مش انتا جوزي ليه مشيت وسبتنيسليم بصدمة : جوزكليقول بجديه- من قالك اني جوزكحور ببرائة : الممرضةكاد سليم أن يحكي حقيقة لقاءهم

خارج الغرفة- ثواني هنادي الدكتورثم يأتي سليم بصحبه الدكتور الذي اخد يفحص حورالدكتور بابتسامة : تمام كدا انتي بقيتي ذي الفل…حمد لله على سلامتكحور بخفوت: الله يسلمكالدكتور

شويةسليم بيلهفه : حصلها حاجةالدكتور مطمئنا: متقلقش يا سليم بيه هي كويسةليدلافا سويا الي مكتب الدكتورسليم : هي هتفوق امتاالدكتور : ما هو دا الموضوع اللي عايز

متعرفهاشسليم : بالضبطالموظف : طب حضرتك هي كان معاها أوراق تثبت شخصيتها أثناء الحادثةسليم بتفكير : لاالموظف : بس كدا يا فندم هي متنفعش تكمل علاجها عشان

ودخلت على الخط الترابي ناحية المسجد  وسط ذهول خالي وهو يسألني : ما الأمر ؟ ماذا حدث ؟ أوقفنا السيارة في الأسفل ودخلنا المسجد وإذا بصوت عالي يرتل القرآن ويقرأ من سورة

….عند دخوله للمكتب ….نهضت من الكرسي احتراما له …فأبتسم …كان على هيئة تكاد ان تكون عقيدا في الجيش …صرامة بادية على وجهه …لكنه محى لها تلك النظرة بابتسامة

مع شاب في سيارته، يمشي الأب وراء إبنته😔 ويراها تنزل مع الشاب ثم يدخلون عماره وتدخل معه شقة ما كان على الأب المسكين إلا أن طار عقله وتماسك نفسه😢 وبعد قليل دق جرس