مجهود وطاقه كبيرة النهارده وبعد م اصحي اكلم ماما واطمن عليها  ” عند إياد ”  • حاسس اني حبيتها ، عايزاها طول الوقت جمبي ، مخنوق ومتضايق عشان بتشوفني بالطريقه دي بس ليها حق هيه مشافتش مني اي حاجة حلوة ، وبعدين انا لازم اعرف الولد ده كان بيكلمها ليه ..  • ‏• قبل م

أيه ….؟! إياد : ……؟؟؟ أميرة : انا هقولك …مشكلتك انك شايف نفسك ، بني أدم مغرور ، ازاي الدكتور إياد يتجوز واحده مشوهه دا كدا يبقي اتجنن رسمي مش كده ؟ شايف كل الناس جمبك ولا حاجه …عمري م هسامحك وهتشوف اميرة تاني بس المرادي مش هتعجبك بجد …بقلمي اميرة محمد  انت جاي تعتزر

الجامعه ” • كان باقي علي المحاضرة حوالي ربع ساعه نظراتهم ليا حسيت انهم عرفوني اتمني لا …. لقيت واحده فيهم جاية عليا  البنت : هو انتي جديدة هنا ولا ايه اصل اول مرة اشوفك  أميرة بإرتباك  : اااا..اه البنت : اه …طيب  • دخلنا المحاضرة والحمد لله علي م اظن محدش عرفني ولا حتي

مكلفش نفسه يسأل عليا ..مش مهم مش هتفرق كتير سحبت ماما من وسطيهم ودخلتها اوضتي  الام  : هااا أميرة عايزة تحكيلي ايه …؟؟ أميرة بجمود : ماما انا مش عايزة اتجوز إياد ولا غيرة .. الام بصدمه : ليه يبنتي ايه اللي حصل…..؟؟ اميرة بدموع : محصلش …محصلش حاجه ي ماما بس انا …انا هتجوز 

إياه هل نفذّها فقال : نعم …. فقال له : أرني ذلك الشاب الذي قت.لته فلما رآه وجده…….. فلما رآه وجده إبنه ! وقد قُتل بسبب حيلة أبيه .   فكان ذلك مصداقا لقول أميرالمؤن الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه ( مَن سلّ سيف البغي قُتل به ، ومن حفر لأخيه بئراً وقع

ضعفي وقلة حيلتيوعوضني خير في عيالي الا اشوف صديق لي قديم جارنا واحنا صغار سلم علي وعرف عني كل شيءوبعد اسبوع زارني في بيتي وقال : ابي منك طلب قل تم قلت :ابشر قال : هذا شيك بمبلغ وقدره 500000 ريال ابدأ حياتك من اول وجديد ويوم ربي يفرجها عليك اعتبرها دين سويت لي منها

أنتم فين بالظبط وأنا هتخلصت لك حد، وطلبت منها تعرفني مكانهم بالظبط، وبلغتني أنهم قبل عرفات بـ 3 كيلو، ورجعت بلغتني إن أمي أغمى عليها”. وفي وقت سابق، كتب أحمد سامي، في منشور له عبر فيسبوك: “محتاج حد أعرفه في الحج.. أمي مغمى عليها في عرفات وحد كلمنا من موبايلها ميعرفهاش وبيقول إنها معاهش أي

ازاي كان بيقولي ان حالتنا صعبه وانه قد اي مستإنجاب و اني انا كمان لازم استإنجاب و هو اصلا مبسوط في حياتة و عايش عادي كدا.. و المطلوب ماء الرجل اي دلوقتي أكله و اهتم بيه.. و أقلق و اخاف عليه.. عشان مبقاش قليلة الأصل.. فضـلت قاعده برا و شايفاه في الأوضة وهو شايفني و

ليلي: مراته جات المستشفي.. سيبتها معاه وجيت.. انا مش هكمل معاه ي بابا.. انا مكانش ليا ذنب في الجـوازة دي ولا انا اللي أجبرته عليا.. انا كمان كنت مجبـورة بس قولت لا خلاص بقي جوزك حبيه.. و حبيته ي بابا.. عايشين زي الأغراب و تقريبا مبنشوفش بعض.. بيرجع الساعه 11 بليل و هو بيخلص شغل

الحمد لله انها جت علي قد كدا.. مالك: اطـلعوا برا.. كلكوا برا يلا.. عبد العزيز: تعالوا برا سيبوه لوحدوا.. ليلي: لا مش هخـرج.. مالك: اخـرجي برااا.. مش عاوز حـد هنا.. مش عاوز حد.. اخـرجوا… الدكـتور حقنه مهدأ في المحـلول و خرجوا كلهم من عنده.. الدكـتور: انا شايف أن وجـودكم هنا ملهوش داعي دلوقتي هو هينـام