قصه رائعه الجزء الثاني

لها: أنا لم أستطع النوم، فهل أنت كذلك؟ فتقول له: نعم، أنا مثلك، وبينما هو يقوم بمراسلتها إذا بها تقوم بإرسال رسالة خارج الموضوع مفادها: سألتقي بك يا حبيبي في الغد، فأرسل لها زوجها: أي لقاء هذا الذي تذكرين يا حبيبتي؟ فتلكأت المرأة ثم أرسلت على الفور قائلة: أقصد غدًا في المستقبل يا زوجي الحبيب، فأجابها: نعم، حسنًا. أغلق الرجل هاتفه وهو قد أصابه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top