ينقصها سوى حضوره فهو زوجها الذي اشتاقت إليه كثيرًا. بعد كلام طويل استأذنت زوجته بأنها متعة وقامت بإغلاق هاتفها لترتاح شيئًا من الوقت، فقام بوداعها وأغلق هاتفه، فهو أيضًا متعب ويريد أن يستريح. حاول الرجل أن ينام وأخذ يتقلب على السرير كثيرًا غير أنه لم ينعم بأخذ قسط من الراحة. عادة بعد ذلك كي يفتح الواتس ليرى زوجته ما زالت على الخط فيقول