وأنها قد تركت له هاتفها لأنها تريد أن يراها عـLـي أنها أهم شخص في حياته. ومنذ وفاتها، شعر هذا الشخص بالندم والحسرة، وأدرك أنه كان يخطئ بتجاهل زوجته وعدم تقديرها. وأصبح المنزل في فوضى وحياته حجيم، وكان يتصل بالهاتف الذي كانت تستخدمه زوجته من أجل أن يرى اسم “أبي” ويتذكرها ويبكي. ومنذ ذلك الحين، تغيرت حياته وأصبح يقدر الأشخاص