وغيبت عن البيت ثلاثه أشهر وخلال تلك الفتره كنت اتصل بالمنزل واطمن على زوجتي وابنائي وخصوصا احمد اقولهم كم اشتقت ليهم وعدت بعد هذه المده وطرقت الباب ت ان يفتح احمد ولكن ابني يوسف هو اللي فتح وانقبض قلبي عنا دخلت وشوفت زوجتي كان وجهها متغيرا وكأنها تتصنع الفرح وعنا سألتها ما بكى ردت لا شئ ذكرت احمد فسالت عليه خفضت راسها