مررت بصاله المنزل استوقفني منظر أحمد وكان يبكي .. انها المره الأولى التي أنتبه فيها لأحمد الذي يبكي منذ كان طفلاً عشر سنوات مضت ولم ألتفت اليه حاولت أن اتجاهله فلم احتمل كنت اسمع صه ينادي أمه وانا في الغرفه ألتفت ثم اقتربت منه قلت أحمد : لبكي؟! بدا يتحسس ما حوله بيديه الصغيرتين عنا سمع صي وقف عن عنا شعر بقربي منه، ما به