حكايات بالود_نهنأ

وشعور بالذات حتى لاحظت أني بدأت اتغير أهتم أكثر لمظهري أزداد إشراقًا يوما عن يوم باهتمامه ، قضاؤه معي أغلب الوقت جعلني أتفنن في كل شيء الترتيب والطبخ ، أشعرني بأنوثتي حقا واهتمامه لاحتياجاتي قبل احتياجاته ، فكنت له خليطا بين الأنثى المطيعة العاقلة التي لا ته الكثير وبين الأنثى ذات الرأي الحكيم المتأدبة في الحديث التي تود دائما

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top