الطلاق ، حين أخبرتني أمي بشأنه أت كلامها قائلة : -مارأيك بالأمر ؟ أجبتها : – لا أعلم أمي … مارأيك أنتِ ؟ قاطعتني بحدة : -لا هذه حياتك وأنتِ صاحبة القرار . ثم أردفت مُبتسمة : -اسمعي سنقوم بتحديد موعد للجلوس معه حكمين بنفسك عليه حتى وان تطلب الأمر جلسة واثنتين وثلاث المهم أن تقتنعي حد الموافقة او حتى الرفض . بالفعل جلست معه