كنت واقفه في البلكونه

أوزنك فلوس بس أنا بحوش بس ”  فخدت منه الخمسين جينه بضحكة وهو بينكشها وبيحاول يضحكها. ولما قرَّب من البيت عشان يدخل لقى إن أهلها بيدَّعوا إنهم مشغولين ومحدش فيهم استقبله بشكل لطيف! فمراته حاولت تمسكه من إيده وتضحك في وشه، راح باس على راسها بابتسامة وحاول يتصنع إنه مزعلش ومشى. وتقريبًا ده كله لمجرد إنه على قده 🙄.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top