كنت نايم لما جالي الجزء الثالث

بكشاف الموبايل، ولسه هكلمه، لاقيته مديني ظهره وواقف قدام ججث0ة “منة”، ومرعو@ب، وعمل حمام على نفسه، و”منة” كانت واقفة بوشها، وبتبصله وبتضحك، فَقَربت منه، لكن لاقيت حاجة ضـ،ـرب@تني بقوة في صدري، وخرجتني من الق@بر، والباب بتاعه اتقفل، وسمعت صر@خات “علي”، كانت مڤژعة ومخ@يفة، حاولت أنقذه لكن مقدرتش…. لما

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top