كنت نايم لما جالي الجزء الثالث

على علاجها، ومحضرش عزاها، ولا ډڤڼ@تها، ويوم مو@تها فضل يضحك في التليفون معايا، وسافر علشان شغله كأن مافيش حاجة حصلت…. في اليوم التاني، اتصلت بيه، رد عليا بالعافية، وطلبت منه يجليي البيت في حاجة ضرورية، رفض واتحجج وقالي أنا جاي تعبان من السفر ومش قادر، فزعقت معاه، وصممت، وقدام إلحاحي، جالي. خدته ووقفنا في الشارع،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top