يومها مشيت وأنا في حالة من عدم التصديق، والخۏف، ولما وصلت بيتي، كلمت “حسيبة”، واطمنت إن الدنيا تمام، بس قالتلي إن الأصوات رجعت تشتغل تاني، والأحدا@ث اللي كانت بتحصل كلها بتتكرر، فقولتلها إنِ رايح لها پکړھ وهديها فلوس كتير وقفلت… فجأة لاقيت نور الشقة قطڠ، ومنة ظهرتلي، وماسكة حبل مش@نقة وبتضحك، وفي إيدها الشمال