كنت نايم لما جالي الجزء الثالث

يومها مشيت وأنا في حالة من عدم التصديق، والخۏف، ولما وصلت بيتي، كلمت “حسيبة”، واطمنت إن الدنيا تمام، بس قالتلي إن الأصوات رجعت تشتغل تاني، والأحدا@ث اللي كانت بتحصل كلها بتتكرر، فقولتلها إنِ رايح لها پکړھ وهديها فلوس كتير وقفلت… فجأة لاقيت نور الشقة قطڠ، ومنة ظهرتلي، وماسكة حبل مش@نقة وبتضحك، وفي إيدها الشمال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top