كنت نايم لما جالي الجزء الثالث

بالق@تل، والبلطج@ية کسړ@ولنا الشقة، وكانوا هيخط@فوا البنات، لولا إن “علي” ادالهم فلوس ودهب ومشاهم، وقال لـ”منة” إنه هيدلها فلوس پکړھ، ولما جَتله تاني يوم، كان راكب عربيته ومستنيها، وجري وخب@طها جا@مد، وماټ@ت، وساعده يومها إن  منطقتنا فاضية، والدنيا كانت ليل وشتاء، وبعلا@قات “علي” القوية، قدر يغطي على قت@لها، وقصتها….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top