ولفيت بجسمي، وبصيت لحسيبة، لاقيتها واقعة عند السلالم، والكشاف بعيد عنها، وبتنهج، ومرع@وبة وبتشاور ورايا، بصيت بسرعة، لاقيت منة واقفة بالكف@ن في وشي، وعينها مفتحة كأنها عايشة، وراحت لحسيبة، ومسكت@ها من إيدها وشدتها ووقفتها، حسيبة فضلت ټصړخ، وتستنجد بيا، ولما حاولت أروحلها، منة زقتني بإيدها ورجعتني لورا، وبعدها زقت حسيبة من