كنت نايم لما جالي الجزء الثاني

طويل وضيق وكان كله رملة وحصى، والدنيا كانت ضلمة، وحسيبة منورة بكشاف كبير، ووصلنا لحد الق@بر بتاع منة بنت عمي، رحمة الله عليها، ماټ@ت في عز شبابها، كان عندها سر@طان في المخ، وبتتعالج منه بقالها فترة، وتو@فت، ودف@ناها هنا من يومين بالظبط… ولاقيت حسيبة بتشاورلي على ق@برها وبتقولي: -اتصرف. -عايزه ننزلها الق@بر مثلًا ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top