كنت نايم لما جالي الجزء الثاني

حتة، أطي@اف بتخبط عليا باب أوضتي، أجسام بتتحرك تحت سريري، ومبقناش عارفين نعيش، لازم تجيلي، وإلا هيكون في تصرف تاني. قفلت التليفوني في وشي، طلبتها كتير، مردتش، فاضطريت ألبس هدومي، ونزلت واتمشيت للم@قابر، الشوارع كانت فاضية، ومليانة ك0لاب ضا0لة. وصلت للم@قابر بعد عشر دقائق، ولاقيت “حسيبة” وقفالي على البوابة،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top