مرميه في أحد الشوارع ولأحد من الناس يقترب منها. سأل السلطان. ججث0ة من هذه !. فقالوا له: إنها ججث0ة رجل زاني وشارب للخمر. وليس عنده أولاد أو أهل غير زوجته ولا أحد من الناس يقبل أن يدفنه. فغضب السلطان وقال أليس من أمة محمد “صلى الله عليه وسلم”. فحمل السلطان ججث0ة الرجل وذهب بها إلى زوجته. (زوجة المي-ت) فما كان منها إلا أن بكت