الأحيان، كان ذلك يحدث على ثياب أختي، لذا كانت تقوم بغسل والدنا وتغيير ثيابه بكل صبر وحب. كان هذا المشهد يتكرر عدة مرات خلال اليوم الواحد. لقد بلغت أنا من العمر خمسين عامًا، وتجاوزت أختي السبعين عامًا لتصبح امرأة مسنة. الحمد لله، تحسنت ظروفنا المادية بشكل كبير، فاقتنينا لأختنا منزلًا واسعًا ووفرنا لها خادمة. ومن بركات رضا الله عليها، رأيت