رواية مجهول الهويه الجزء الثاني

اللوحه الجداريه، والدتي بكامل بهائها تقف أمام شجره مبتسمه لكن لحظه ! ما اتذكره ان والدتي لم تكن منحنيه للأمام، كان ظهرها مستقيم لكن الآن جســـ⊂هـــ| منحني تجاهي كأنه تلقي الي قبله او تحاول قول شيء. نظرت للصوره مره اخري وكادت عيني تدمع، لم اري والدتي، لم اتحدث إليها، كنت اتمنى ان تراني طبيب متخرج والقي بنفسي في حضنها. اخذت حمام طويل كأنني اغسل همومي واوجاعي، كان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top