اكلتها و نيمتها و بعدين رجعت اذاكر تاني حسيت اني مبسوطة بالمذاكرة و فرحت بوجود قمر على السرير جنبي كنت كل ما اوقف مذاكرة ابص ليها ملامحها بريئة اوي ، نايمة زي الملايكة تلفوني رن ، قومت مسكته و فتحت الخط قولت : الو المتصل : ايه مش فاكراني قولت باستغراب : مين حضرتك المتصل : انا هبة يا ندى قولت ببرود : عايزة ايه ، بتتصلي ليه