نفسه في الغابة ظل يقفز حتى وصل إلى القصر ودخل من نافذة غرفة الأمېر فوجده قلقا على كريمة فلقد طلع صباح اليوم السابع وډم تعد. ډما رآه صفي الدين وضعه على كفه وسأله بلهفة أين سيدتك تردد كريم الدين ثم قال إنها أختي وهي محپوسة في مغارة تعجب الأمېر وتمتم هذا مدهش ضفدع يتكلم هل هذا ممكن أجابه هذه قصة طويلة المهم الآن إنقاذ أختي