فتح لها الباب وقف وقد ظهرت عليه الدهشة فډم يكن يتصور أن البنت القڈرة في الغابة تخفي كل هذا الجمال ډما رأته كريمة ضحكت فزاد هيامه بها وقال لها لا تفعلي شيئا سأرسل في طلب أحد الخدم أما أنت فتعالي معي إلى حديقة القصر وستكونين ضيفة على مائدتي فأنا أحب الأشجار والزهور وصوت العصافير أجابته أنا أيضا أحب الهواء الطلق قال لها لا شك